سار في طريق مملؤ بالاشواك والصخور والاحجار –
يتخبط هناوهناك عله يصل الى فنار –
يتسابق ليلا مع النجوم والشهب والكواكب والاسحار-
يسير حثيثا بين الطرقات في وضح النهار –
يجابه في طريقه مسالك شائكة وهموم واخطار –
اين الحبيب واين الاهل والخلان واين الدار - فنظر اليهم فرائهم الكل مسجون ومحاط بالاسوار – لكنه اصر في حياته ان يكون من اهل الاخيار – وان يحارب ويقاتل كل العقبات ليكون مثل الشطار
– ليصل الى حبيبه وكل حياته حتى لو عبر كل البحار –
ويقول له ها اناذا قد وصلت الى نهاية الاقدار – واحببت ان تقيم معي وتكون في قلبي بجنة وانهار----
بقلم زياد محمد ---------
شاعرة
الخميس، 15 فبراير 2018
طريق الاشواك ...زياد محمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق