- ،،،،،حوريّةُ الأشْواق،،،
- ِلأَجْلِ نظراتَكِ السِّحْرية..
- ، وهمساتَكِ العٍطْرِيه،،
- وكُرْمى لمساتَكِ الصيفية،
- وشفاهَكِ الجورِية
- سأحِبُكِ لسَنواتٍ قَمرِيه،،
- ولأنَكِ لَسْتِ إِنسِيَّة،،
- ولأنكِ حورِية بَحْرِية،،
- وأمواجَكِ عاتياتٌ أُرْجُوانِية
- َسأُمخِرُ في بحورِ عِشْقَكِ الأبدي،،
- وألَمْلِمُ زبَدَ مَدَّكِ والجَزْر
- تخالينَني بَحْرَكِ لِتَغوصي بِيَّ ،،
- وبينَ بحرَكِ ويَمّي
- أسْتَصْرِخُ كياني لأَعودَ َحيّا،
- ،فأَهْمِسُ بينَ البَحْرين،،
- َسأُبْحِرُ يا شِراعي
- يا قارِبي
- يا مَرْسى ومنارَةُ حُروفي
- وها أنا رفعتُ لِوائي
- وجَدَّدْتُ عهْدَ حبَّكِ لسنواتٍ شَمْسِية،،،
- ،،علي ناصر،،، 2/10/2017
شاعرة
الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017
،،،،،حوريّةُ الأشْواق،*** بقلم عملاق الحرف الشاعر علي ناصر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق