قيدوني بعيونك
أسدلوا ستائرك الحمراء على قلبي
قالوا مسرحك محجوز يا حبيبي
أفرحوني في منامي
بعثت ممثليك بأقنعتك المبهرجة
كي يسلبوني راحتي و سكوني
صفق جمهورك علي حين صحوتي منك
مثل البلهاء في مسرحيتك السعيدة
لست أنا سيدة التمثيل او المخرجة
بل لأنني كنت بساط أحلامك الفتية
بقلم عامر عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق