سأغدار هذه الدنيا ذات يوم
وستظل ذكرياتي
وسأطبع كتبي
سأقع وسيسيل من راسي دم
لكن سأظل أكتب
وأروي عن كل ما مر بي من فرح وألم
وا سااخبركم عن قصتي
و حبي في معبر المياه المقدسة
سأعترف وفي مساء الثلاثاء
يوم لقائي بك وفي ليلة اعترافي لك
وفي سهرتي الرمنسية مع جريان الماء في
الجدول تعترف أنفاسي تتحدث أحاسيسي امام منبع الماء العذب
و عذوبة عينيك انتقل
من الواقع للخيال ثم تتحدث الاهات
عن رغبتي بها
فأعترف لحبيبتي
اجل حبيبتي انا وحدي
مجنون....عادل فروج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق