- اين انت ياصلاح الدين
- زهيدة ابشر سعيد
- ترتاب حروفي في مااريد ان اكتبه ويريبني
- ارجع با الزاكره. زمن داحس والغبراء يتسني لي ان اعرف عيون الحقيقة
- تنافر الامة العربية
- وتزكرني
- وتناحر الامة الاسلامية
- من الخليج الي المحيط
- في تنافر وارتجال
- وهنا يبداء سوألي كيف لا يدخل العدوء خلسه
- وان يكونو سهلين المنال
- كيف لا يدخل العدوء وفي كل رأس شيخ
- في القبيلة
- الافضلية
- الونية
- الكل يتنافس وينسي
- الهوية الاسلامية
- الانتماء اكبر من كل الروابط
- كانت امة اسلامية
- فتحت كل الممالك
- العواصم
- والعوالم
- بنيت بيوت الله
- في كل الارجاء
- فقط كانت خير امة
- اخرجت لناس
- امة اسلامية
- تقسمت الي مجموعات
- كبيرة وصغيرة
- ونسوا في غمرة رابط الاسلام القوية
- ونصرت الاسلام
- هل كلامي ممزوج
- با المحال
- ام نقف في منتصف
- الاماكن
- والمسجد الاقصي يأن
- من غزارات تفوح
- من رجلا ينصب نفسه
- اله ينصب نفسه قديسا
- ويرسم الدم في الاوردة الشعوب
- الاسلامية
- الا تستفيقي يامة محمد من الاحلام
- وخياطة الحكي الذيذ
- متي تطلع السيوف من غمدها
- قتلوا. صدام
- قتلوا. الحمام
- كسرو غصون الزيتون
- واليمون
- والكروم
- فجرو سناء محيدلي
- عزبوا جميلة بوحيرد
- نسمة علين
- فتحت افاقا
- رسمة خيوطا لي الكرامة
- ان نسير جيشا
- يبيد العوالق
- ان نقتل الحيه
- ان نفتح افاقا شجية
- ليمر بواقي جيوش
- صلاح الدين
- مطهرين بيت القدس
- بيت. الله
- ان يقتلعوا با النبال
- الشرزمة التي تريد
- وضع الاصنام من جديد
- ان يعيدو للهيكل مجد زأف
- وتقام ترانيم ممزوجة با الدم الاسلامي
- الكل مشترك في موقعة
- الكرامة
- من يقول لاالله الا الله
- فقط يسمح له ان يمسح الغزارة من الاقصي
- ولن ترجع القدس
- ولا الاقصي
- الاء لو سرنا صفا واحد
- جيشا. واحد
- ان تمسح كل من يتخطئ بنعليه الأسنة
- عتبة المسجد الشريفة
- والله يحمى بيته
- ولكن مع مر العصور
- يرسل الله امتحانات
- ليزرع النخوة
- والرجولة
- ونستعيد مجد
- البطولة
- هنا تكتمل القصيدة
- كحلتها باجمل حروفي الغريدة
- ونسجتها من بلاد النيلين تسري الي القلوب
- العتيدة
- تكسر جدارات الصمت تفتح ملغات جديدة
- يغرد بلبلا
- ويعم السنا
- وتنام الامة الاسلامية
- بدون خوف
- او تبكي ماضي الزكريات العتيقة
- وتلم حولها فلول جيوش صلاح للولج في الاستبسالات
- الفريدة
- 💕💕💕💕💕
شاعرة
الأحد، 24 ديسمبر 2017
اين انت ياصلاح الدين++++زهيدة ابشر سعيد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق